قصة الغابة و الرجل العجوز
قصة الغابة و الرجل العجوز
قصة رعب مخيفة عن ثلاث أصدقاء ذهبو في رحلة إلى الغابة قصد التمتع لكن ماذا حصل معهم إقرأ القصة و ستعرف معظم الأحداث.
في يوم الأحد قررت مع إثنان من أصدقائي الخروج إلى التمتع في غابة بعيدة عنى، يحكى أنها فائقة الجمال!
وكانت لدينا سيارة جبلية فجمعنا أغراضنا التي تلزمنا فيها، ثم خرجنا إلى الطريق، و نحن في الطريق وجهنا مشكل صغير في العجلة!
إنفجرت، و لحسن حظنا كنا قريبين من محطة الإستراحة، فأدخلنا السيارة لدى المكانيك، و ذهبنا نحن إلى المقهى للإستراحة، وبعد بمرور نصف ساعة، تم تبديل العجلة ،و نحن راكبين حذرنا أحد المتواجدين في المحطة، أن ننتبه في طريق الغابة أنها مخيفة و خطرة !
لكننا بدأنا بالضحك عليه ،و لم نبالي إلى كلامه !
فتابعنا الطريقنا بتجاه الغابة ونحن في الطريق و قعت معنا أحداث غريبة ! أولها كان إنقلاب الجو إلى ضبابة معتمة، و بدأت أشباح تظهر لنا من أمام السيارة ، و أصوات مخيفة.
فأخبرتهم أننا سنعود، و كان الجميع خائفا فعدت في طرقي، لكني كنت أدور في نفس المكان، و لم أجد الطريق التي أتينا منها !
لحظة توقفت السيارة على العمل بدون أي سبب !
و زادنا خوفا فظهر لي أحد قادم من ورائي في المرآة، لما رأيت ورائي لم أجد أحد! فرأيت رجل مشوه الوجه وأخبرت أصدقائي ان يخرجو من السيارة، و هربنا حتى نهاية الطريق ، ظهر لنا بيت بعيد، فتوجهنا اليه وفي الطريق تعرض لنا مجموعة من الأشباح المخيفة ونحن نركد بسرعة وهي و تلاحقنا ومعها كلاب مفترسة ، و عندما إقتربنا من ذلك البيت، تراجعت كلها أندهشنا !
طرقنا باب البيت، خرج لنا رجل عجوز، فأدخلنا بسرعة فسألنا من جاء بكم إلى هنا !?
فأخبرناه كل ما وقع معنا من الأول، فأعطانا لكل واحد منا إكسسوارا، فوضعه على أيدينا، و أعطانا سيارة أخبرنا أنه لا يستعملها وجها لنا الطريق و نحن مارين كانت تلك الأشباح التي تلاحقنا تبتعد لوحدها ! و لما وصلنا إلى المنزل، فتحنا تلك الأكسسوارات ووجدنا بها آيات قرآنية ،وابتهجت وكانت هي السبب في تراجع الاشباح ،و إحتفظت بها دائما في يدي. يوم رجل، وامرأة، وشاب دون رأس لا تعرفهم يحملونها قسراً ويتجهون الي الطابق السفلي وهناك وقع لها اغماءة وبدأت تكلم اناس غير موجودين .
وأوضح المتصل أنه جلب أكثر من شيخ إلى البيت لقراءة القرآن وعمل رقية لها لتحصين المنزل من الشياطين ولكن لا أحد يستطيع أن يحل هذه المشكلة، ومازالت الحرائق تندلع في المنزل بدون اي سبب وانطفأت فجأة، وواصل الرجل حديثه انه من شدة خوفه لا ينام كل يوم حتى الفجر، وذات يوم فوجئ بنار تشتعل بجانب رأس احدي أثناء خلال نومها ، وكادت ان تحرقها لولا تدخله في الوقت المناسب .
يضيف الرجل انه ذهب بصحبة زوجته وبناته الي دار الافتاء، وعرض عليهم هذه المشكلة، بعدها ذهب الي الازهر بعدها الى الحسين ولم يتوصل الى حل نهائي لهذه المشكلة، وتحدثت زوجة المتصل مع ريهام سعيد قائلة انها من فترة ليست بعيدة كانت ممسوسة من الجن ولكنه خرج من جسدها، وقالت المراة إنها شاهدت نيران وحرائق تشتعل فجأة، وتشاهد اشخاص يتجولون في المنزل وبعض الاشياء تتحرك بمفردها وأواني الطهي تطير في المنزل من تلقاء نفسها، وفي الصباح لا تجد اي اثر لما راته بالليل، تضيف الزوجة انها رأت أشخاصا لا تعرفهم يقولون لها أن عليها مغادرة المنزل هي واسرتها وإلا فلن يكونوا قادرين على المغادرة وسوف يقتلون جميعاً .
قصة الغابة و الرجل العجوز
قصة رعب مخيفة عن ثلاث أصدقاء ذهبو في رحلة إلى الغابة قصد التمتع لكن ماذا حصل معهم إقرأ القصة و ستعرف معظم الأحداث.
في يوم الأحد قررت مع إثنان من أصدقائي الخروج إلى التمتع في غابة بعيدة عنى، يحكى أنها فائقة الجمال!
وكانت لدينا سيارة جبلية فجمعنا أغراضنا التي تلزمنا فيها، ثم خرجنا إلى الطريق، و نحن في الطريق وجهنا مشكل صغير في العجلة!
إنفجرت، و لحسن حظنا كنا قريبين من محطة الإستراحة، فأدخلنا السيارة لدى المكانيك، و ذهبنا نحن إلى المقهى للإستراحة، وبعد بمرور نصف ساعة، تم تبديل العجلة ،و نحن راكبين حذرنا أحد المتواجدين في المحطة، أن ننتبه في طريق الغابة أنها مخيفة و خطرة !
لكننا بدأنا بالضحك عليه ،و لم نبالي إلى كلامه !
فتابعنا الطريقنا بتجاه الغابة ونحن في الطريق و قعت معنا أحداث غريبة ! أولها كان إنقلاب الجو إلى ضبابة معتمة، و بدأت أشباح تظهر لنا من أمام السيارة ، و أصوات مخيفة.
فأخبرتهم أننا سنعود، و كان الجميع خائفا فعدت في طرقي، لكني كنت أدور في نفس المكان، و لم أجد الطريق التي أتينا منها !
لحظة توقفت السيارة على العمل بدون أي سبب !
و زادنا خوفا فظهر لي أحد قادم من ورائي في المرآة، لما رأيت ورائي لم أجد أحد! فرأيت رجل مشوه الوجه وأخبرت أصدقائي ان يخرجو من السيارة، و هربنا حتى نهاية الطريق ، ظهر لنا بيت بعيد، فتوجهنا اليه وفي الطريق تعرض لنا مجموعة من الأشباح المخيفة ونحن نركد بسرعة وهي و تلاحقنا ومعها كلاب مفترسة ، و عندما إقتربنا من ذلك البيت، تراجعت كلها أندهشنا !
طرقنا باب البيت، خرج لنا رجل عجوز، فأدخلنا بسرعة فسألنا من جاء بكم إلى هنا !?
فأخبرناه كل ما وقع معنا من الأول، فأعطانا لكل واحد منا إكسسوارا، فوضعه على أيدينا، و أعطانا سيارة أخبرنا أنه لا يستعملها وجها لنا الطريق و نحن مارين كانت تلك الأشباح التي تلاحقنا تبتعد لوحدها ! و لما وصلنا إلى المنزل، فتحنا تلك الأكسسوارات ووجدنا بها آيات قرآنية ،وابتهجت وكانت هي السبب في تراجع الاشباح ،و إحتفظت بها دائما في يدي. يوم رجل، وامرأة، وشاب دون رأس لا تعرفهم يحملونها قسراً ويتجهون الي الطابق السفلي وهناك وقع لها اغماءة وبدأت تكلم اناس غير موجودين .
وأوضح المتصل أنه جلب أكثر من شيخ إلى البيت لقراءة القرآن وعمل رقية لها لتحصين المنزل من الشياطين ولكن لا أحد يستطيع أن يحل هذه المشكلة، ومازالت الحرائق تندلع في المنزل بدون اي سبب وانطفأت فجأة، وواصل الرجل حديثه انه من شدة خوفه لا ينام كل يوم حتى الفجر، وذات يوم فوجئ بنار تشتعل بجانب رأس احدي أثناء خلال نومها ، وكادت ان تحرقها لولا تدخله في الوقت المناسب .
يضيف الرجل انه ذهب بصحبة زوجته وبناته الي دار الافتاء، وعرض عليهم هذه المشكلة، بعدها ذهب الي الازهر بعدها الى الحسين ولم يتوصل الى حل نهائي لهذه المشكلة، وتحدثت زوجة المتصل مع ريهام سعيد قائلة انها من فترة ليست بعيدة كانت ممسوسة من الجن ولكنه خرج من جسدها، وقالت المراة إنها شاهدت نيران وحرائق تشتعل فجأة، وتشاهد اشخاص يتجولون في المنزل وبعض الاشياء تتحرك بمفردها وأواني الطهي تطير في المنزل من تلقاء نفسها، وفي الصباح لا تجد اي اثر لما راته بالليل، تضيف الزوجة انها رأت أشخاصا لا تعرفهم يقولون لها أن عليها مغادرة المنزل هي واسرتها وإلا فلن يكونوا قادرين على المغادرة وسوف يقتلون جميعاً .
Aucun commentaire