لماذا عدة المرأة تختلف بين ثلاثة أشهر و أربعة أشهر و عشرة أيام!؟


ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻋﺪﺓ المرأه المطلقه ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺷﻬﺮ!؟
ﻭ لماذا ﻋﺪﺓ ﺍلمرأه اﻷﺭﻣﻠﺔ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﻭﻋﺸﺮﺓ ﺃﻳﺎﻡ !؟⁦

ثَبُت علمياً في معهد ألبرت أينشتاين علي يد العاﻟﻢ
 ( ﺭﻭﺑﺮﺕ ﻏﻴﻠﻬﻢ ) ﻭﺍﻟﻤﺨﺘﺺ بعلم ﺍﻷﺟﻨﺔ والهندسه الوراثيه.
أن ﺳﺒﺐ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻋﺪﺓ المرأه ﺍلمطلقه بـثلاثـة ﺷﻬﻮﺭ هي
( ﺑﺼﻤﺔ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﺮﺟﻞ ) ﺣﻴﺚ أﻥ ﺍﻟﺴﺎﺋﻞ ﺍلمنوي ﻟﻠﺮﺟﻞ ﺑﻪ 62 ﺑﺮﻭﺗﻴﻨًﺎ،، بيختلف ﻣﻦ ﺭﺟﻞ لأخر كأﺧﺘﻼﻑ ﺑﺼﻤﺔ اليد ﻭﻫﻲ ﺷﻔﺮﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻜﻞ ﺭﺟﻞ ، ﻭوعاء ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻳﺤﻤﻞ شفرة ( كـجهاز ﻛﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ) ﻳﺨﺘﺰﻥ فيه ماء ﻣﻦ ﻳﻌﺎﺷﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ , ﻓﺈﺫﺍ ﺗﺰﻭﺟﺖ المرأة ﺑﺮﺟﻞً ﺁﺧﺮ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺃﻭ أدخل ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺷﻔﺮﺓ ﻛﺄﻧﻤﺎ ﺩﺧﻞ ﻓﻴﺮﻭﺱ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﻓﻴﺼﻴﺒﻪ ﺑﺎﻟﺨﻠﻞ ﻭﺍﻷﻣﺮﺍﺽ ﺍﻟﺨﺒﻴﺜﺔ !!

ﻭﺛﺒﺖ ﻋﻠﻤﻴًﺎ أيضاً ﺃﻥ ﺃﻭﻝ حيضه ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻄﻼﻕ تزﻳﻞ نسبة من البصمة ﻭﺍﻟﺤﻴﻀﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺗﺰﻳﻞ نسبة اكثر من 70% ﻭﺍﻟﺤﻴﻀﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﺗﺰﻳﻞ 99. 9% ﻣﻦ البصمة ﻭﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺮﺣﻢ قد ﺗﻄﻬﺮ تماماً ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺼﻤﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻭأﺳﺘﻌﺪ لأﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺷﻔﺮﺓ أي ﺑﺼﻤﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ دﻭﻥ ﺇﺻﺎﺑﺘﻪ بأي أﺫﻯ...
ﻟﺬﻟﻚ ﻓﺈﻥ ممارسة ﺍﻟﺪﻋﺎﺭﺓ يصيب الطرفين ﺑﺎﻷﻣﺮﺍﺽ ﺍﻟﻔﺘﺎﻛﺔ ؛ ﻧﺘﻴﺠﺔ لأﺧﺘﻼﻁ ﺍﻟﺴوائل ﺍﻟﻤﻨﻮﻳﺔ ﻓﻲ هذا الوعاء.

️آﻣﺎ ﻋﺪﺓ المرأه ﺍﻷﺭﻣﻠﺔ ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﻟﻮﻗﺖ ﺃﻃﻮﻝ ﻹﺯﺍﻟﺔ هذ ﺍﻟﺸﻔﺮﺓ ؛ ﺣﻴﺚ أﻥ ﺍﻟﺤﺰﻥ والآلم ﻳُﺜَﺒﺖ ﺍﻟﺒﺼﻤﺔ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﺃﻗﻮﻯ ﻓﺘﺤﺘﺎﺝ ﻟﻠﻤﻘﺪﺍﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺎﻝ ﻋﻨﻪ ﺍلمولي ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ‏( ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﻭﻋﺸﺮًﺍ ‏) ﻟﺘﺰﻭﻝ ﺑﺼﻤﺔ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻧﻬﺎﺋﻴًﺎ
ﻭﺗﻠﻚ ﺍلحقائق العلميه ﺩﻓﻌﺖ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻷﺟﻨﺔ والهندسه الوارثيه ( روبرت غيلهم ) بأشهار أسلامه علي الملاء
وقام بالتحقق من صدق هذه النتائج حيثُ ذهب لحي يقطنه ﺃﻓﺎﺭقه ﻣﺴﻠﻤﻴﻦ ﺑﺄﻣﺮﻳﻜﺎ،، فتبين ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻳﺤﻤﻠﻦ بصمة ﺃﺯﻭﺍﺟﻬﻦ ﻓﻘﻂ،،وأظهرت النتائج ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ أيضاً ﻓﻲ ﺣﻲ أﺧﺮ يقطنه نساء ﻣﺘﺤﺮﺭﺍﺕ ﺃﻧﻬﻦ ﻳﻤﺘﻠﻜﻦ ﻣﻦ ﺇﺛﻨﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺛﻼﺙ بصمات مختلفه........ !!
ﻭﻛﺎﻧﺖ حقيقه أذهلت العاﻟﻢ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻗﺎﻡ ﺑﺈﺟﺮﺍﺀ تحليل ﻋﻠﻰ ﺯﻭﺟﺘﻪ،، ليكتشف أن زوجته ﺗﻤﺘﻠﻚ ﺛﻼﺙ ﺑﺼﻤﺎﺕ مختلفه ﻣﻤﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺨﻮﻧﻪ..... !!
ﻭﺫﻫﺐ ﺑﻪ ﺍﻟﺤﺪ ﺇﻟﻰ أﻛﺘﺸﺎفه أﻥ ولداً وأحداً من ﺃﺻﻞ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﻓﻘﻂ ﻫﻮ أﺑﻨﻪ.
️ﻭﻋﻠﻰ ﺃﺛﺮ ﺫﻟﻚ أﻗﺘﻨﻊ ﺃﻥ الدين الأسلامي يحافظ علي سلامات المجتمعات من أختلاط الأنساب ويضمن ﺣﺼﺎﻧﺔ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻭﺗﻤﺎﺳﻚ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ , ﻭﺃﻥ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺔ ﺃﻧﻈﻒ ﺍﻣﺮﺃه ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ الكره ﺍﻷرضيه .

وقال سبحانه وتعاليَ ": ﺳَﻨُﺮِﻳﻬِﻢْ ﺁﻳَﺎﺗِﻨَﺎ ﻓِﻲ ﺍﻵﻓَﺎﻕِ ﻭَﻓِﻲ ﺃَﻧْﻔُﺴِﻬِﻢْ ﺣَﺘَّﻰ ﻳَﺘَﺒَﻴَّﻦَ ﻟَﻬُﻢْ ﺃَﻧَّﻪُ ﺍﻟْﺤَﻖُّ " صدق الله العظيم.
------

أن اعجبك الموضوع لا تنسى شاركها مع اصدقائك..


ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻋﺪﺓ المرأه المطلقه ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺷﻬﺮ!؟
ﻭ لماذا ﻋﺪﺓ ﺍلمرأه اﻷﺭﻣﻠﺔ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﻭﻋﺸﺮﺓ ﺃﻳﺎﻡ !؟⁦

ثَبُت علمياً في معهد ألبرت أينشتاين علي يد العاﻟﻢ
 ( ﺭﻭﺑﺮﺕ ﻏﻴﻠﻬﻢ ) ﻭﺍﻟﻤﺨﺘﺺ بعلم ﺍﻷﺟﻨﺔ والهندسه الوراثيه.
أن ﺳﺒﺐ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻋﺪﺓ المرأه ﺍلمطلقه بـثلاثـة ﺷﻬﻮﺭ هي
( ﺑﺼﻤﺔ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﺮﺟﻞ ) ﺣﻴﺚ أﻥ ﺍﻟﺴﺎﺋﻞ ﺍلمنوي ﻟﻠﺮﺟﻞ ﺑﻪ 62 ﺑﺮﻭﺗﻴﻨًﺎ،، بيختلف ﻣﻦ ﺭﺟﻞ لأخر كأﺧﺘﻼﻑ ﺑﺼﻤﺔ اليد ﻭﻫﻲ ﺷﻔﺮﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻜﻞ ﺭﺟﻞ ، ﻭوعاء ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻳﺤﻤﻞ شفرة ( كـجهاز ﻛﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ) ﻳﺨﺘﺰﻥ فيه ماء ﻣﻦ ﻳﻌﺎﺷﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ , ﻓﺈﺫﺍ ﺗﺰﻭﺟﺖ المرأة ﺑﺮﺟﻞً ﺁﺧﺮ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺃﻭ أدخل ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺷﻔﺮﺓ ﻛﺄﻧﻤﺎ ﺩﺧﻞ ﻓﻴﺮﻭﺱ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﻓﻴﺼﻴﺒﻪ ﺑﺎﻟﺨﻠﻞ ﻭﺍﻷﻣﺮﺍﺽ ﺍﻟﺨﺒﻴﺜﺔ !!

ﻭﺛﺒﺖ ﻋﻠﻤﻴًﺎ أيضاً ﺃﻥ ﺃﻭﻝ حيضه ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻄﻼﻕ تزﻳﻞ نسبة من البصمة ﻭﺍﻟﺤﻴﻀﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺗﺰﻳﻞ نسبة اكثر من 70% ﻭﺍﻟﺤﻴﻀﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﺗﺰﻳﻞ 99. 9% ﻣﻦ البصمة ﻭﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺮﺣﻢ قد ﺗﻄﻬﺮ تماماً ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺼﻤﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻭأﺳﺘﻌﺪ لأﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺷﻔﺮﺓ أي ﺑﺼﻤﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ دﻭﻥ ﺇﺻﺎﺑﺘﻪ بأي أﺫﻯ...
ﻟﺬﻟﻚ ﻓﺈﻥ ممارسة ﺍﻟﺪﻋﺎﺭﺓ يصيب الطرفين ﺑﺎﻷﻣﺮﺍﺽ ﺍﻟﻔﺘﺎﻛﺔ ؛ ﻧﺘﻴﺠﺔ لأﺧﺘﻼﻁ ﺍﻟﺴوائل ﺍﻟﻤﻨﻮﻳﺔ ﻓﻲ هذا الوعاء.

️آﻣﺎ ﻋﺪﺓ المرأه ﺍﻷﺭﻣﻠﺔ ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﻟﻮﻗﺖ ﺃﻃﻮﻝ ﻹﺯﺍﻟﺔ هذ ﺍﻟﺸﻔﺮﺓ ؛ ﺣﻴﺚ أﻥ ﺍﻟﺤﺰﻥ والآلم ﻳُﺜَﺒﺖ ﺍﻟﺒﺼﻤﺔ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﺃﻗﻮﻯ ﻓﺘﺤﺘﺎﺝ ﻟﻠﻤﻘﺪﺍﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺎﻝ ﻋﻨﻪ ﺍلمولي ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ‏( ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﻭﻋﺸﺮًﺍ ‏) ﻟﺘﺰﻭﻝ ﺑﺼﻤﺔ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻧﻬﺎﺋﻴًﺎ
ﻭﺗﻠﻚ ﺍلحقائق العلميه ﺩﻓﻌﺖ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻷﺟﻨﺔ والهندسه الوارثيه ( روبرت غيلهم ) بأشهار أسلامه علي الملاء
وقام بالتحقق من صدق هذه النتائج حيثُ ذهب لحي يقطنه ﺃﻓﺎﺭقه ﻣﺴﻠﻤﻴﻦ ﺑﺄﻣﺮﻳﻜﺎ،، فتبين ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻳﺤﻤﻠﻦ بصمة ﺃﺯﻭﺍﺟﻬﻦ ﻓﻘﻂ،،وأظهرت النتائج ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ أيضاً ﻓﻲ ﺣﻲ أﺧﺮ يقطنه نساء ﻣﺘﺤﺮﺭﺍﺕ ﺃﻧﻬﻦ ﻳﻤﺘﻠﻜﻦ ﻣﻦ ﺇﺛﻨﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺛﻼﺙ بصمات مختلفه........ !!
ﻭﻛﺎﻧﺖ حقيقه أذهلت العاﻟﻢ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻗﺎﻡ ﺑﺈﺟﺮﺍﺀ تحليل ﻋﻠﻰ ﺯﻭﺟﺘﻪ،، ليكتشف أن زوجته ﺗﻤﺘﻠﻚ ﺛﻼﺙ ﺑﺼﻤﺎﺕ مختلفه ﻣﻤﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺨﻮﻧﻪ..... !!
ﻭﺫﻫﺐ ﺑﻪ ﺍﻟﺤﺪ ﺇﻟﻰ أﻛﺘﺸﺎفه أﻥ ولداً وأحداً من ﺃﺻﻞ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﻓﻘﻂ ﻫﻮ أﺑﻨﻪ.
️ﻭﻋﻠﻰ ﺃﺛﺮ ﺫﻟﻚ أﻗﺘﻨﻊ ﺃﻥ الدين الأسلامي يحافظ علي سلامات المجتمعات من أختلاط الأنساب ويضمن ﺣﺼﺎﻧﺔ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻭﺗﻤﺎﺳﻚ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ , ﻭﺃﻥ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺔ ﺃﻧﻈﻒ ﺍﻣﺮﺃه ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ الكره ﺍﻷرضيه .

وقال سبحانه وتعاليَ ": ﺳَﻨُﺮِﻳﻬِﻢْ ﺁﻳَﺎﺗِﻨَﺎ ﻓِﻲ ﺍﻵﻓَﺎﻕِ ﻭَﻓِﻲ ﺃَﻧْﻔُﺴِﻬِﻢْ ﺣَﺘَّﻰ ﻳَﺘَﺒَﻴَّﻦَ ﻟَﻬُﻢْ ﺃَﻧَّﻪُ ﺍﻟْﺤَﻖُّ " صدق الله العظيم.
------

أن اعجبك الموضوع لا تنسى شاركها مع اصدقائك..

Aucun commentaire